الجمعة، 31 يناير 2014

7 أعراض تدل على أنك شخص متوتر

7 أعراض تدل على أنك شخص متوتر



جميعنا نواجه ضغوطات الحياة و تؤثر علينا بشكل يختلف من شخص لآخر حسب نوع الضغط النفسي و نظرة الانسان للحياة ومدى تقبله لهذه الضغوط بشكل عام ، فالبعض يعتبرها مرحلة و تنتهي و البعض الآخر يقع فريستها و يصبح شخص (متوتر)!
و حديثنا هنا عن أهم الأعراض التي تصيب الانسان نتيجة تعرضه للتوتر لفترة طويلة :


1- العصبية :

وغالباً لا يستطيع المرء أن يشعر بأنه أصبح عصبيا، و لكن يشعر بهذا من حوله . و لقد أكد علماء النفس ، أن سلوك الفرد يتغير عندما يواجه صعوبات و ضغوطات تفوق قدراته فى التغلب عليها ، مما يدفعه للتوتر ، فمن الممكن أن يكون الفرد مرح جداً و فجأة يصبح منعزل بسبب هذا التوتر. آلام الرقبة : آلام الرقبة و الكتفين قد لا تكون السبب هو الجلوس أمام الحاسب الألى بالساعات فقط ، فقد يكون علامة أولية للتوتر و الضغط العصبى . فقد أقر الباحثون بأن الضغوط العصبية قد تسبب شد عضلات الرقبة و الكتفين ، مما يؤثر على رسائل المخ و ينتج عنه مشكلات فى التركيز . و هنا تظهرأهمية التدليك كوسيلة من وسائل تهدئة الأعصاب و التخلص من التوتر ، و كذلك تمرينات التنفس و اليوجا .

 2- قضم الأظافر :

قضم الأظافر و خصوصاً إن كان بشكل سريع وعنيف قد يكون من علامات التوتر الزائد . و فى هذه الحالة ننصح باستخدام مضادات قضم الأظافر ، و هى سوائل طعمها سيء تمنع الفرد من قضم الأظافر ، أو استخدام أظافر صناعية تمنع من الوصول إلى الأظافر الطبيعية بالأسنان لتحميها .

 3- رفة العين :

قد نشعر أحياناً برفة فى جفن العين ، و خصوصاً عند الشعور بالإرهاق . و لكن عندما يكون الأمر بشكل متكرر فقد يكون ذلك بسبب التوتر .

 4- الشعور بالتعب :

قد يشعر المرء بالتعب بسبب القلق و التوتر ، فقد يسبب التوتر الشعور بالقئ لدى البعض . فعندما يتوتر المرء ، يفرز الأدرينالين ، و يجهز الفرد لما يسمى "المواجهة أو الهروب " و هو رد فعل الجسم لمواجهة التوتر إما بمواجهة الخطر ، أو استخدام طاقة الجسم للهروب من هذا الخطر . حيث يعمل الأدرينالين على عدة محاور مما قد يسبب الغثيان ، الرعشة ، التعرق ، سرعة ضربات القلب .

 5- نزلات البرد و القرح :

التوتر يؤثر على جميع خلايا الجسم ، و يؤثر أيضاً على جهاز المناعة ، مما يجعل الجسم أكثر عرضة لنزلات البرد و الأنفلونزا و كذلك القرح .

 6- النعاس و الكوابيس :

التوتر يؤثر على نظام النوم ، فمن الممكن أن يبقى المرء مستيقظاً فى منتصف الليل ، و قد يشعر البعض بالنعاس المستمر ، و فى بعض الأحيان لا يستطيع المرء النوم بسبب الكوابيس المزعجة .

 7- أعراض غريبة :

قد يظهر التوتر على هيئة أعراض غريبة تظهر لأول مرة ، مثل جز الأسنان ، مشكلات بالجلد ، صداع ، تنميل بالأطراف . وهناك بعض الأعراض النفسية ، كالشعور بالإنعزال عن العالم الخارجى و الأشخاص ، الشعور بالموت .

 كيف تتعامل مع هذه الحالات ؟؟

ملاحظة العلامات الأولية و التعامل معها فى البداية يقى من تدهور الأمر أكثر مما قد يسبب مشكلات صحية خطيرة كارتفاع ضغط الدم ، و الإكتئاب . إذا كانت الأعراض أولية حاول التغلب عليها بتكوين صداقات جديدة ، و ممارسة الرياضة و اليوجا . إذا كنت تعانى من أعراض التوتر هذه ، يجب أن تعمل بجد حتى تصل إلى السبب و تتعامل معه ، و لا تتردد فى استشارة طبيب نفسى فى حالة ما لم تستطع التعامل معه وحدك .




SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الاثنين، 27 يناير 2014

أهم 10 إنجازات طبية في عام 2013

اهم الانجازات الطبيه في عام 2013


في مجال الطب كل يوم يعد بمثابة أمل جديد للكثير من المرضى  واكتشاف طبي جديد للبعض الأخر, تعرف على 10 إنجازات طبية إضافة الجديد في مجال الطب.. 


10. الاكتشاف المبكر لمرض باركنسون " اختلال الجهاز الحركي": 

عندما يتعلق الأمر بإنقاذ حياة الناس فيرتكز اهتمام العلماء على أهمية الاكتشاف المبكر للأمراض خصوصاً الأمراض العصبية كالزهايمر وفرط النشاط الحركي , فالإكتشاف المبكر للمرض يعطي فرصة أكبر للعلاج , وعلى سبيل المثال فاكتشاف الأعراض الأولى المصاحبة لمرض باركنسون تتمثل في رعشة الأطراف والشفاه , عدم القدرة على استخدام تعبيرات الوجه أو فقدان حاسة الشم والتي تؤدي إلى تلف خلايا المخ والشبكة العصبية للجسم يمكن علاجة إذا تم اكتشافه في المراحل الأولى , ويقول العلماء أنه يتم التعرف على المرضى في المراحل الأولى من المرض بأخذ عينات من البروتين الموجود في السائل الشوكي, ومازال العلماء يقومون بالعديد من الدراسات لمعرفة تأثير أدوية الأمراض العصبية على المراحل الأولى من المرض والتي فشلت في علاج المراحل المتقدمة .  


9. جين بونزانا " جين جديد مرتبط بالزهايمر":

تم اكتشاف مايقارب 12 جين جديد مرتبط بأمراض الزهايمر لينضم الى 24 جين مكتشف سابقاً للمرض , وترتبط الجينات الجديدة بالتغيرات الدماغية وخاصة الزهايمر وهي تندرج تحت استجابات جهاز المناعة في الجسم والالتهابات, وبدراسة أكثر للجينات يستمكن العلماء من صناعة دواء مناسب للتغلب على فقدان الذاكرة وأمراض الزهايمر .  


8. تقوية البويضات:

ضعف البويضات من أكثر المشكال شيوعاً التي تواجه السيدات في أمريكا , وقام الباحثون في جامعة ستانفورد مؤخراً بتطوير تقنية حديثة تساعد المبيضين على افراز عدد كافي من البيوضات الصحية , وتعرف تلك التقنيه بـ أنابيب التنشيط , حيث يتم استخراج المبيض أو جزء من خلايا المبيض ومعالجتها في معامل خاصة بأنواع من البروتين والعوامل التي تساعد على تنشيط المبيض وتحفيز البويضات على النمو ومن ثم يتم إعادة زرع الخلايا مرة أخرى بالقرب من قناة فالوب, وبعد تجربة التقنية على 27 سيدة نجحت 5 سيدات في إنتاج بويضات صحيه ونجحت سيدة واحدة في الحمل ونجحت أخرى في حمل وولادة طفل صحي ومعافي تماماً .  


7. حبوب البراز:

اتضح مؤخراً أن الأمعاء تحتوي على ميكروب يساعدنا في هضم الطعام وصد الميكروبات التي تتسبب في أمراض الجهاز الهضمي والتي تعرف بإسم عدوى المطثية , وبالفعل تستخرج تلك الحبوب من بكتريا موجودة في البراز , وتوصل الدكتور توماس لوي إلى تلك الفكرة بجمع تلك البكتريا في كبسولة واحدة لعلاج عدوى المطثية , وتم تجربة الكبسولات على 27 متطوع ولم يعاني أي منهم من أعراض المطثيه " الكولستريديوم" مرة أخرى .  
6. زراعة الشعر: قام الباحثين في جامعة كولمبيا بزراعة بوصيلات الشعر والخلايا المحيطة بالبوصيلة الخارجية والداخلية , حيث قامت التجربة على زراعة جزء من جلد الفلقه المأخوذ من طفل عقب ختانه على الفئران وتم اختيار ذلك الجزء لعدم احتوائه على أي بوصيلات للشعر,  وعقب التجربة بدأت بصيلات الشعر في النمو فعلاً وأصبح هناك أمل جديد لعلاج حالات الصلع  


5. جرعة مصل لعلاج فيروس الورم الحليمي :

يعتبر مصل فيروس الورم الحليمي من أفضل الحلول لعلاج الثاليل التي تشوه الجهاز التناسلي وسرطان عنق الرحم, وأثبتت الدراسات الحديثة أن أخذ جرعة واحدة من المصل  تكون أجسام مضادة أكثر 24 مرة من جرعة الثلاث أمصال, ومازال العلماء في حاجة لمزيد من الدراسات للتأكد من أنها جرعة كفاية للوقاية وليست للحميات من الفيروس فقط .  


4. تطور الخلايا الجذعية :

قام شوخرات  ميتاليبوي  Shoukhrat Mitalipov أستاذ بجامعة أوريغون للعلوم والصحة بتطبيق عملية التحول النووي والتي أجُريت للنعجة دولي وكانت أول عملية استنساج في عام 96, نجح العالم ميتاليبوي بادخال خلية جلد بشري متطور داخل بويضة  بشرية , وقام بتحفيز البويضة لتبدأ في الإنقسام اتكوين الخلايا الجذعية الصغيرة , ويأمل العالم في تطوير تلك الخلايا ليتم استخدامها في علاج أمراض القلب والزهايمر والسكري .  


3. أول اختبار حمل منزلي يخبرك بعمر حملك: 

تقنية جديدة لاختبارات الحمل تمت الموافقة عليها من قبل إدارة الأغذيه والعقاقير تعرف بإسم الأزرق النقي "The Clearblue Advanced Pregnancy Test" ويستطيع الاختبار تحديد عمر الجنين  ويعتمد الاختبار على نسب بعض هرمونات الحمل والغدد التناسلية .  


2. علاج ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم:

دائماً ماينصح الأطباء بضرورة متابعة نسبة الكوليسترول في الدم خشية الإصابة بأمراض القلب , ولكن مع الإرشادات الحديثة التي أطلقتها الجمعية الامريكية لصحة القلب والتي تهتم بتحديد العوامل المساعدة للإصابة بأمراض القلب وارتفاع نسبة الكوليسترول وأفضل الطرق لعلاجها, وإذا لم يسبق لك الإصابة بأمراض القلب فذلك يعني الأخذ في الاعتبار حسابات جديدة كالسن والجنس ونسبة التدخين ونسبة السكري وضغط الدم, والكوليسترول, كل تلك العوامل تساعد طبيبك على تحديد موقفك من تناول الأدوية التي تحارب ارتفاع نسبة الكوليستروول في الدم .  


1. نهاية عصر الإيدز " ميلاد طفل شفي تلقائياً من الإيدز المكتسب":  

 طفل حديث الولادة لأم مريضه بالإيدز وعقب مرور عامين على ولادته قامت طبيبة الأطفال " هانا جاي " ( طبيبة الأطفال في المركز الطبي في جامعة المسيسسبي ) بإجراء التحليلات اللازم للطفل لتجد أن كل مؤشرات إصابته بالفيرس قد اختفت تماماً بفضل تركيبه من 3 عقاقير تستخدم لعلاج الإيدز عند الأطفال الأكبر سناً والبالغين, حيث قام الأطباء باعطاء كل من الأم والجنين مضاد للفيروسات الرجعية أثناء الولادة لوقف انتقال الفيرس إلى الطفل, وقامت الطبيبه "جاي"  بعمل تلك التركيبه مع طلابها وإعطائها للطفل ليختفي الإيدز كلياً عقب توقف الطفل عن تناول الأدوية , ويمثل ذلك الطفل الأمل للحصول على علاج نهائي للإيدز .



SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

Aspartame Found Safe by EU Food Agency

Aspartame Found

The European Food Safety Authority says the artificial sweetener aspartame is safe at the levels currently used in food and drinks.

Aspartam has been used in soft drinks and other low-calorie or sugar-free foods for more than 25 years.

Alicja Mortensen, PhD, of the authority says in a news release that the study is “one of the most comprehensive risk assessments of aspartame ever undertaken.”

The authority says it reviewed all available scientific research on aspartame. It included both animal and human studies and published and unpublished research.

The study ruled out a potential risk of aspartame causing damage to genes and causing cancer. It says there is no evidence that the sweetener harms the brain, the nervous system, or affects behavior or mental skills in children or adults.

The study makes clear that the breakdown products of aspartame (phenylalanine, methanol, and aspartic acid) are also naturally present in some foods. Aspartame’s contribution toward the overall dietary exposure to these substances is low, the study found.

The authority also says the sweetener poses no risk to a developing baby.

In the US, the National Cancer Institute has said there is no evidence linking aspartame and cancer.

There is one group of people who cannot safely eat or drink aspartame products. Patients with the inherited medical condition phenylketonuria (PKU) must follow a dietlow in phenylalanine because they are unable to metabolize it. All food products containing aspartame are clearly labeled.


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

About Clinical Pharmacists

About Clinical Pharmacists

What is a clinical pharmacist?

Clinical pharmacists work directly with doctors, other health professionals, and patients to ensure that the medications prescribed for patients contribute to the best possible health outcomes.

Clinical pharmacists practice in health care settings where they have frequent and regular interactions with doctors and other health professionals, contributing to better coordination of care.

The clinical pharmacist is educated and trained in direct patient care environments, including medical centers, clinics, and a variety of other health care settings.

Clinical pharmacists are frequently granted patient care privileges by collaborating doctors and/or health systems that allow them to perform a full range of medication decision-making functions as part of the patient’s health care team.
These privileges are granted on the basis of the clinical pharmacist’s demonstrated knowledge of medication therapy and record of clinical experience. This specialized knowledge and clinical experience is usually gained through residency training and specialist board certification.


What do clinical pharmacists do?

Clinical pharmacists:

Assess the status of the patient’s health problems and determine whether the prescribed medications are optimally meeting the patient’s needs and goals of care.
Evaluate the appropriateness and effectiveness of the patient’s medications.

Recognize untreated health problems that could be improved or resolved with appropriate medication therapy.

Follow the patient’s progress to determine the effects of the patient’s medications on his or her health.

Consult with the patient’s doctors and other health care providers in selecting the medication therapy that best meets the patient’s needs and contributes effectively to the overall therapy goals.

Advise the patient on how to best take his or her medications.

Support the health care team’s efforts to educate the patient on other important steps to improve or maintain health, such as exercise, diet, and preventive steps like immunization.

Refer the patient to his or her doctor or other health professionals to address specific health, wellness, or social services concerns as they arise.


How do clinical pharmacists care for patients?

Clinical pharmacists:

Provide a consistent process of patient care that ensures the appropriateness, effectiveness, and safety of the patient’s medication use.

Consult with the patient’s doctor(s) and other health care provider(s) to develop and implement a medication plan that can meet the overall goals of patient care established by the health care team.

Apply specialized knowledge of the scientific and clinical use of medications, including medication action, dosing, adverse effects, and drug interactions, in performing their patient care activities in collaboration with other members of the health care team.

Call on their clinical experience to solve health problems through the rational use of medications.

Rely on their professional relationships with patients to tailor their advice to best meet individual patient needs and desires.


How do you find a clinical pharmacist?

Clinical pharmacists practice in many different health care environments: hospitals and their affiliated outpatient clinics, emergency departments, community pharmacies, doctors’ offices, community-based clinics, nursing homes, and managed care organizations.

Beginning in 2014, health care providers will be able to request a clinical pharmacy consult from a member of The Panel of Volunteer Clinical Pharmacists.



SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الأحد، 26 يناير 2014

Clinical Pharmacy and Therapeutics Book

Clinical Pharmacy and Therapeutics Book


Download : here


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

Vitamin D May Slow Multiple Sclerosis

Vitamin D

Vitamin D may slow the progression of multiple sclerosis (MS) and also reduce harmful brain activity, a new study suggests.

Correcting vitamin D deficiency early in the course of the disease is important, according to the report, published online Jan. 20 in JAMA Neurology.

But some experts say it's too soon to recommend giving vitamin D supplements to people with the central nervous system disorder.

"No one knows what the connection between MS and vitamin D is," said Nicholas LaRocca, vice president for health care delivery and policy research at the National Multiple Sclerosis Society. "What they suspect is that vitamin D has some effect on the immune system."

Also, what dose of the vitamin might be appropriate isn't clear, he said. "We don't know what a good level would be. There is no scientific consensus on a treatment protocol. We may get to that point eventually," LaRocca said.

However, the lead researcher of the study, Dr. Alberto Ascherio, a professor of epidemiology and nutrition at the Harvard School of Public Health, is convinced that vitamin D -- often called the "sunshine vitamin" -- can be a real benefit to MS patients.

"These findings, combined with previous evidence that vitamin D deficiency is a risk factor for MS, and [research on] the immunological effects of vitamin D strongly suggest that maintaining an adequate vitamin D status is important in the treatment of MS," he said.

In the study, vitamin D levels at the time of the first MS symptoms predicted the progression of the disease over the following five years, Ascherio said.

People with lower vitamin D levels -- below 50 nanomoles per liter (nmol/L) -- were more likely to develop new brain lesions and had a worse prognosis than those with higher levels, Ascherio said. "Individuals who present with symptoms suggesting MS should be screened for possible vitamin D deficiency, and this should be corrected by vitamin D supplementation," he said.

MS is a chronic, debilitating disease. In many cases, symptoms are mild, but sometimes people with MS become unable to walk, write or speak.

Dr. Emmanuelle Waubant, director of the Regional Pediatric MS Center at the University of California, San Francisco, is among those urging caution regarding vitamin D supplementation.

"Although these data are exciting, these are just studies of association," Waubant said. "We still need to do a randomized clinical trial of vitamin D supplementation to confirm that supplementation improved MS outcomes."
Another expert agreed.
"The results are exciting because they confirm our own prior work," said Dr. Ellen Mowry, an assistant professor of neurology at Johns Hopkins University School of Medicine in Baltimore.

However, she added that no study has yet established whether taking vitamin D supplements helps reduce new symptoms and disability from occurring in people with MS. "It's possible that the effects we have seen in this and the prior studies are actually due to something else, and not to vitamin D insufficiency," she said.

Also, even though vitamin D is sold over the counter, it doesn't necessarily mean it's safe to take a lot. "Like any medication, it may have negative effects of which we are not aware," Mowry added.

Vitamin D is also obtained from sunlight and through certain foods, such as fatty fish and fortified dairy products.

Mowry and Waubant are heading up a large clinical trial of vitamin D in MS patients. Similar trials are underway in Europe and Australia, Waubant noted.

"It is my belief that these trials will help answer the important question of whether it is safe and effective to recommend high-dose vitamin D supplementation to people with MS," Mowry said.

For the study, researchers measured vitamin D levels in 465 patients with signs of MS who took part in a trial designed to study interferon beta-1b treatment. For the next five years, patients underwent MRI scans so the researchers could track brain lesions associated with the disease.

During the first year of follow-up, increases of 50 nmol/L of vitamin D were associated with a 57 percent lower risk of developing new brain lesions, the study findings showed.

In addition, patients had a 57 percent lower risk of relapse, the researchers found. They also had a 25 percent lower yearly increase in T2 lesion size (these hallmarks of MS appear as bright spots on an MRI) and a 0.41 percent lower yearly loss in brain size over the course of the study.


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

كل ما تريد معرفته عن فيتامين ب 12



يُعرف فيتامين ب 12 ( الكوبالامين ) بأنه أحد الفيتامينات الذائبة في الماء مما يعني انه يُطرح في البول بعد استخدام الجسم لحاجته منه ويتميز لقدرة الكبد على الاحتفاظ به لعدة أعوام , وتكمن أهميته في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي ( الدماغ والخلايا العصبية ) اضافة الى دوره في تصنيع كريات الدم الحمراء .

أشارت العديد من الأبحاث الى دور فيتامين ب 12 في علاج والوقاية من الاصابة بالعديد من الاضطرابات المرضية ومنها :

● الإكزيما : اذ أكدت دراسة أن استخدام الشكل الصيدلاني الموضعي لفيتامين ب 12 يُسهم في علاج الأكزيما .

● أمراض القلب : يُعد استخدام فيتامين ب 12 اضافة الى حمض الفوليك وبجرعات يومية محددة بشكل عاملاً هاماً للتقليل من مستوى الهوموسيستئين الذي يُمثل الحمض الأميني الذي يزيد فرصة الإصابة بأمراض القلب .
● السرطان : أشارت العديد من الدراسات الى دور فيتامين ب12 في الوقاية من العديد من أنواع السرطانات .

يُوصى بالاكثار من تناول المصادر الغذائية للفيتامين ومكملاته الغذائية للوقاية من الزهايمر , السكري , أمراض اللثة و هشاشة العظام اضافة الى استخدامه كمُضاد للاكتئاب وعامل لتحسين المزاج والذاكرة وثبت أن الفيتامين يزيد من طاقة الجسم ويحفز جهاز المناعة ويبطئ عملية الشيخوخة ومن الجدير بالذكر أنه يلعب أيضا دورا في تصنيع المادة الوراثية ( الحمض النووي DNA ) .

المصادر الغذائية لفيتامين ب 12 :

يتوافر فيتامين ب 12 في مجموعات واسعة من المنتجات حيوانية، غير أنه لا يتواجد في المصادر النباتية إلا إن كان مدعما به.

● اللحوم، وخصوصا اللحوم العضوية ككبد البقر .
● اللحوم البيضاء كالدجاج والأسماك.
● البيض , الحليب وغيرها من منتجات الألبان .

نقص فيتامين ب 12 :

يُصاب الانسان بنقص أو عوز فيتامين ب12 ان لم يحصل على الحد الأدنى من الجرعة المُوصى بها من الفيتامين يومياً أو لاصابته باضطراب هضمي أو أيضي يحد من امتصاص الفيتامين بشكل كاف وقد يرتبط النقص بعوامل اخرى منها :

● فقدان القدرة على امتصاصه في الأمعاء ويشيع هذا الأمر بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً .
● اعتماد نظام غذائي نباتي دون تناول الأطعمة المدعمة بفيتامين ب 12 ولذلك تُوصى هذه الفئة باستشارة الطبيب حول إمكانية استخدام المكملات الغذائية للفيتامين .
● الخضوع لعمليات جراحية في الجهاز الهضمي كتلك التي تهدف لفقدان الوزن مما يُفقد المريض قدرته على امتصاص فيتامين ب 12 الى جانب العديد من العناصر الغذائية

● الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي كداء كرون ( الداء البطني ) .

مُضاعفات نقص فيتامين ب 12 :

●الاصابة بفقر الدم .
● فقدان التوازن.
● الشعور بالخدران والوخز في الساقين والذراعين.
● الشعور بالضعف العام.

كيفية الحصول على كميات كافية من فيتامين ب 12 :

يعد تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب 12 أفضل طريقة للحصول على ما يحتاجه الجسم منه، غير أن البعض قد ﻻ يحصلون على الكميات الكافية منه عن طريق الغذاء مما يستدعي اعتمادهم على المكملات الغذائية لتعويض النقص ومنها :

● الفيتامينات المتعددة التي يتركب معظمها من فيتامين ب 12 ومن الجدير بالذكر أن كفاءة امتصاص الجسم للفيتامين تزداد اذ تم تناوله مع مكملات الانواع الاخرى من فيتامين ب .
● الحقن والجل (الهلام) الأنفي اللذان لا يُصرفان دون وصفة طبية .
● الحبوب التي توضع تحت اللسان .

وعلى الرغم من أن هذا الفيتامين يعد آمنا لدى معظم الأشخاص، إلا أن فرط تركيزه قد يسبب أعراضا جانبية لفئة قليلة كتخثر الدم , الحكة وفرط التحسس .

يحذر من استخدام فيتامين ب 12 مع المضاد الحيوي الذي يحمل الاسم العلمي كلورامفينيكول (chloramphenicol ) كما ويحذر المُصابين بمرض العيون المعروف بمرض ليبير ( Leber's disease ) اذ يتسبب بايذاء العصب البصري لهذه الفئة وفقدان البصر .

الحصة اليومية الموصى بها من فيتامين ب 12 :

تعتمد الحصة اليومية الموصى بها فيتامين ب 12 على العمر والجنس اضافة الى عدد من العوامل التي يُوصى بأخذها بعين الاعتبار كالحمل والاصابة بأية اضطرابات مرضية .

●الرضع من سن 0-6 أشهر : 0.4 مايكروغرام يوميا.
● الرضع من سن 7-12 شهرا: 0.5 مايكروغرام يوميا.
● الأطفال من سن 1-3 أعوام: 0.9 مايكروغرام يوميا.
● الأطفال من سن 4-8 أعوام: 1.2 مايكروغرام يوميا.
● الأطفال من سن 9-13 أعوام: 1.8 مايكروغرام يوميا.

● الذكور والإناث الذين تزيد أعمارهم عن 14 عام : 2.4 مايكروغرام يوميا.
● الحوامل: 2.6 مايكروغرام يوميا.
● المرضعات: 2.8 مايكروغرام يوميا.



SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

معالجة الم المفاصل بمسكنات الألم

Joint pain



اصبح الم المفاصل مرضا يصيب العديد من الاشخاص خاصة كبار السن وقد يكون الالم مصاحبا لمرض اخر وشدته تختلف من شخص لاخر حسب مكان المفصل ونوعه وحتى عمر المريض وجنسه .

ومن الاسباب المعروفة لألم المفاصل :
1-هشاشة العظام.
2-الاصابات الرياضية.
3- الحمى الروماتويدية .
4- بعض انواع السرطانات.
5-التهاب المفاصل الروماتويدي.
6- فقر الدم المنجلي.
7-بعض انواع العقاقير الطبية.

اعراض الم المفاصل تكون على شكل الم خفيف الى الم شديد,او حرقة في المفصل وعدم القدرة على تحريكه.

اما عن علاج الم المفاصل فهو يختلف من شخص لاخر , حيث يجب اولا علاج السبب والأخذ بعين الاعتبار العوامل الاخرى كالعمر والجنس ووجود امراض اخرى او لا ,ويشمل العلاج وسائل دوائية ولا دوائية

أولا الوسائل الدوائية :

عندما تكون شدة الألم من متوسط الى شديد ويصاحبه التورم , فهناك العديد من مسكنات الالم المستخدمة منها :
1- مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل ايبوبروفين(ibuprofen),نابروكسين(naproxen).
2- مثبطات سايكلوكسيجينيس2 (Cox-2) وهي فعالة في تخفيف الألم .

عندما يكون الالم خفيف وبدون تورم:
-استخدام الباراسيتامول الذي يعرف بالأسيتامينوفين من أكثر مسكنات الألم شيوعا و من الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية.
-يعمل الباراسيتامول على تسكين الألم من خلال تأثيره على كيماويات تعرف بالبروستاغلاندينات ، وهي مواد كيميائية تطلق استجابة للألم أو التعرض للاصابة ويعمل الباراسيتامول على منع افرازها مما يُقلل من حدة الألم .
-يتميز الباراسيتامول بسلامة استخدامه وفعاليته إذ لا يتسبب بأعراض جانبية سوى في حالات نادرة كالطفح الجلدي
اما عندما يكون الالم شديد بحيث ان المسكنات لم تعد فعالة بما فيه الكفاية، فقد يصف الطبيب العقاقير الافيونية الاقوى والتي لا يمكن استعمالها الا تحت إشراف الطبيب.
ومن الادوية الاخرى التي تساعد على تخفيف الالم : مرخيات العضلات لعلاج تشنجات العضلات, وبعض مضادات الاكتئاب التي من الممكن ان تتداخل مع اشارات الالم.

العلاجات الموضعية :

استخدام المراهم التي تحتوي على الكابسيكين وهي مادة موجودة في الفلفل الاحمر تخفف من الم المفاصل حيث تعمل على نقل اشارات الالم العصبي وافراز مادة الاندورفين التي تثبط الالم .

العلاج عن طريق الحقن :

بالنسبة للأشخاص الذين لم تنفع معهم الادوية عن طريق الفم او العلاجات الموضعية , فيمكن اخذ الحقن التي تحتوي على الستيرويد والتي يتم حقنها مباشرة في المفصل كل ثلاثة اشهر .

وتشمل الخيارات الأخرى للحقن :إزالة السائل من المفصل أو حقن حمض الهيالورونيك الذي يمكن استخدامه ايضا لعلاج هشاشة العظام .


ثانيا : العلاجات اللادوائية

1- ممارسة التمارين الرياضية التي تهدف الى زيادة المرونة في المفصل المصاب.

2-العلاج الطبيعي الذي يطبق العلاج بالحرارة او البرودة.

3- الراحة : اخذ قسط من الراحة بحيث لا تقل ساعات النوم عن 8 ساعات واخذ قسط من الراحة مدة 10 دقائق في حال شعرت بالألم .

4-خسارة الوزن : حيث ان الوزن الزائد يزيد التوتر والضغط على مفاصل الركبتين , لذا فإن التخلص من الوزن الزائد يخفف بشكل كبير من الالم والضغط الناتج على المفاصل الحاملة للوزن



SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

كيف تفهم الآم البطن على اختلافها ؟

Abdominal pains


تصيب آلام البطن ملايين الناس حول العالم في كل عام. وفي أغلبية الحالات تكون الأسباب والدواعي بريئة ولا تشكل خطورة تذكر على المصاب. بيد أن إدراك الوقت الذي يتوجب فيه طلب المساعدة الطبية، يعتبر مهماً للتفريق بين التخمة التي تلي تناول وجبة دسمة، والحالات الطبية الطارئة.
وفي ما يلي نتناول بعض أهم الأعراض التي تحدث آلاماً وأوجاعاً في البطن نتيجة آلام وأمراض أخرى:

* تقلصات البطن :

تتمثل أعراض هذه الحالة في وجود تقلص أو تشنج في منتصف البطن يأتي على شكل موجات، يصبح أسوأ بالأكل ويتخلص منه المصاب بالجلوس في مقعد المرحاض والتبرز.

وهذه الأعراض يمكن أن يكون مسببها الاصابة بمتلازمة القولون المتهيج (المصران العصبي)، وهي حالة مرضية "شائعة" يصبح فيها الجهاز الهضمي حساساً للطعام الذي يمر عبره.

الخطوة التالية:

تنجم متلازمة القولون العصبي (IBS) في العادة من تناول أغذية ومشروبات مثيرة لحساسية القولون. وبالطبع يوصي الأطباء بتحديد هذه الأطعمة والمشروبات وتفاديها، ولكن إذا باتت الحالة مزعجة وتزداد سوءاً، يستحسن الذهاب للطبيب.

ولكن احذر:

وفقاً للدكتور أنتون إيمانويل، إستشاري طب الجهاز الهضمي في مستشفى الكلية الجامعية بلندن، يمكن اعتبار خروج الدم مع الغائط باستمرار، ونوبات الأعراض المفاجئة، وفقدان الوزن والتغيرات المستمرة في حركة الإمعاء، مؤشراً على الإصابة بسرطان الإمعاء، وإذا تزامنت نوبات الأعراض المفاجئة مع حمى، وقيء وإسهال، يمكن أن تكون مصاباً بتسمم غذائي أو فيروس.

فإذا إنتابتك أعراض مثل هذه، حافظ على مستوى جيد من السوائل والماء في جسمك، واستلق أو اضطجع في الفراش، وتناول باراسيتامول "خافض للحرارة ومن ثم يفترض أن تختفي هذه الأعراض في غضون 48 ساعة. فإذا لم تزول، ينبغي عليك طلب المساعدة الطبية".

* الحزق:

تحدث هذه الحالة ألماً مشابهاً للتشنج في أسفل المعدة يخف بالتبرز مع إسهال "يكون أحياناً مصحوباً بدم" في أغلب الحالات.

وهذه الأعراض قد تكون ناجمة عن :

إلتهاب الرتّج (COLITIS) أو إلتهاب الأغشية المخاطية في القولون (DIVERTICULITIS). يحدث عندما تصبح نتوءات جدران القولون ملتهبة.

الخطوة التالية:

إذا كانت الأعراض شديدة، أو كنت مصاباً بحمى، قابل الطبيب فقد تكون مصاباً بالتهاب حاد وبحاجة لمضادات حيوية.

ولكن احذر:

يقول الدكتور إيمانويل: "بالنسبة للنساء، إذا كان الألم عميقاً في الحوض، وكان فاتراً وثقيلاً واستمر لفترة أسبوعين وكان مصحوباً بفقدان وزن، ففي هذه الحالة أنصح بالذهاب للطبيب، الذي يفترض أن يجري لكِ فحصاً للأورام الليفية، وللإنتباذ البطاني الرحمي أو لسرطان المبيض والرحم".

* حرقة الصدر :

تتمثل أعراض هذه الحالة في ألم حارق تحت أو خلف عظم الصدر يصبح سيئاً عند الشعور بالجوع، ويكون في بعض الأحيان مصحوباً بغثيان ينتاب المريض في الليل غالباً.

وهذه الأعراض قد تكون: التهاب المعدة، التهاب في بطانة المعدة ينجم من القيء، الأسبرين، الصفراء (المرارة) أو من بكتيريات مختلفة.

الخطوة التالية:

يرى الأطباء ان هذه الأعراض يفترض أن تختفي بمجرد إزالتك لبواعثها. وهذه البواعث متباينة وتراوح من الكحول وحتى الأطعمة المليئة بالتوابل والبهارات.

ولكن احذر:

إذ بحسب الدكتور إيمانويل: "إذا لم يوجد باعث واضح، وكان الألم متواصلاً لأكثر من أسبوعين وكنت تعاني فقدان الشهية، ينبغي عليك مقابلة الطبيب، فقد تكون مصاباً بقرحة في المعدة أو سرطان".

فإذا لم يكن الألم "أسيديا" "حمضياً" لكنه كان مستمراً ويسوء عندما تستلقي، ينبغي عليك مقابلة الطبيب فقد يكون ما تعانيه، سرطان البنكرياس.

* ألم في أعلى المعدة أو المريء :

تتمثل أعراض هذه الحالة بوجود ألم في أعلى المعدة أو المريء كما هو واضح من العنوان.

وهذه الأعراض قد تكون: حرقة في المعدة، وتحدث عندما تنتقل أحماض الهضم من المعدة لبطانة المريء الحساسة، مسببة الحرقة.

الخطوة التالية:

تناول مضاد للحموضة وتجنب الوجبات الدسمة.

ولكن احذر:

إذا كنت تعاني ألماً، وتجد صعوبة في البلع وكان الطعام يقف في قصبة المريء، قد تكون هذه الأعراض مؤشراً على الإصابة بالسرطان، وإذا كنت تعاني من فقدان وزن لا توجد له مبررات، ينبغي عليك أن تقابل طبيباً لكي تتأكد من عدم إصابتك بسرطان المعدة.

* ألم أعلى يمين المعدة :

تتمثل أعراض هذه الحالة في الإحساس بعدم ارتياح في أعلى الجانب الأيمن من المعدة، تحت الأضلع. ويكون الألم مفاجئاً وحاداً، خصوصاً بعد تناول وجبات دسمة أو دهنية.

وهذه الأعراض قد تكون: حصوة أو حصوات في الحويصلة الصفراوية (المرارة). وهذه الحصوات يكون حجمها صغيراً وهي تتكون من الكوليسترول وتنحشر في المرارة.

الخطوة التالية:

يرى الأطباء أن الألم يفترض أن يتلاشى، ولكن إذا كنت تعاني بانتظام أو تعاني ارتفاعاً في درجة الحرارة، ينبغي أن تقابل الطبيب. ويقول الدكتور إيمانويل: "قد تكون بحاجة لإزالة الحويصلة الصفراوية لأن مدى علاج حصوات المرارة غير متاح بسهولة علاج حصوات الكلى نفسها، وعندما تصاب بحصوات المرارة في المرة الأولى، تزداد فرص إصابتك بها مرة أخرى في المستقبل".

ولكن احذر:

إذا كان لديك تاريخ إصابة بحصوات المرارة، وأصبت بمرض اليرقان وبت تعاني حمى شديدة، ينبغي أن تقابل الطبيب لكي تتأكد من عدم تعرضك لسرطان المرارة.

* ألم الظهر والخاصرتين :

تتمثل أعراض هذه الحالة بوجود ألم حاد يمتد من الظهر نحو الخاصرتين، ويكون عميقاً في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم.

وهذه الأعراض قد تكون: مشكلات في الكلية. فإذا كنت مصاباً بحمى، سيكون ما تعانيه التهاباً في الكلية، وإذا كنت تجد صعوبة في إخراج البول، ففي هذه الحالة ستكون مصاباً بحصوة في الكلية. وفضلات الجسد يمكنها أن تشكل كريستالات كالسيوم تصبح كتلاً لحميةً أو أوراماً صلبة. وهذه الكتل يمكن أن تستقر في الكلية.

الخطوة التالية:

إذا كنت تعاني التهاباً في الكلية، سيتمكن طبيبك من أن يصف لك مضادات حيوية ومسكنات للألم. ويقول الدكتور إيمانويل: "إذا كنت تعاني حصوات في الكلية، فمن المحتمل أن يكون الألم حاداً لدرجة ترغب فيها في الذهاب للمستشفى، حيث يمكن للأطباء أن يمنحوك مشروباً يفكك الحصوة. وفي بعض الحالات، قد تكون الحصوة بحاجة للإزالة".

ولكن احذر:

فالأعراض المذكورة أعلاه تتحد مع الدم في البول، والحمى والألم اللذان يتواصلان لأكثر من أسبوعين يمكنهما أن يكونا بمثابة مؤشرات على الإصابة بالتهاب في الكلية أو حصوات في المثانة.

* ألم أسفل البطن :

تتمثل أعراض هذه الحالة بوجود ألم حاد ومتواصل في منتصف البطن ينتقل خلال بضع ساعات للجزء السفلي الأيمن من البطن. (يترافق في الغالب مع غثيان وحمى).

وهذه الأعراض قد تكون: التهاب الزائدة الدودية، وتورم مؤلم في الزائدة الدودية، والزائدة الدودية هي كيس يشبه الأصبع ملتصق بالإمعاء الغليظة.

الخطوة التالية:

يقول الدكتور إيمانويل: "تشخيص الإصابة بمرض الزائدة الدودية يمكن أن يكون صعباً، ولذلك إذا تعرضت لهذه الأعراض، ينبغي عليك مقابلة الطبيب فوراً، فإذا شخصت إصابتك بالزائدة الدودية ستكون بحاجة لإزالتها. وعملية إزالة الزائدة الدودية تعد واحدة من العمليات الجراحية الأكثر شيوعاً ومعدل نجاحها عال جداً".

ولكن احذر:

إذا ترافقت الأعراض المذكورة مع تسارع في نبضات القلب قد يؤشر ذلك لإنفجار الزائدة والإصابة بالتهاب الصفاق (التهاب حاد وخطير في الأغشية المعوية).



SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الخميس، 23 يناير 2014

Vitamin D Levels Linked to Parkinson's Symptoms

Vitamin D Levels Linked to Parkinson's Symptoms



Higher vitamin D levels are associated with better thinking and mood in people with Parkinson's disease, a new study suggests.

The finding may lead to new ways to delay or prevent the onset of thinking problems and depression in people with the progressive neurodegenerative disease, the researchers said.

Their analysis of nearly 300 Parkinson's disease patients revealed that higher blood levels of vitamin D -- the "sunshine vitamin" -- were associated with less severe physical symptoms, better thinking abilities and lower risk of depression.

This link was especially strong in patients without dementia, according to the study in the current issue of the Journal of Parkinson's Disease.

"About 30 percent of persons with [Parkinson's disease] suffer from cognitive impairment and dementia, and dementia is associated with nursing home placement and shortened life expectancy," study author Dr. Amie Peterson, of the Oregon Health and Sciences University, said in a journal news release.

"We know mild cognitive impairment may predict the future development of dementia," she added. Preventing the development of dementia in these patients may potentially improve rates of illness and death related to Parkinson's disease, Peterson suggested.

However, the study doesn't show whether low vitamin D dulls thinking or if the opposite is true -- that people with more advanced Parkinson's disease get less sun exposure because of their limited mobility and have lower levels of vitamin D as a result. The study also did not ask if patients were taking vitamin D supplements. While the study showed an association between vitamin D levels and thinking problems, it did not prove a cause-and-effect link.

Vitamin D is absorbed by the body from sunlight. It is also found in foods such as fatty fish and in supplements.

Low levels of vitamin D increase the risk of type 2 diabetes, multiple sclerosis, high blood pressure, cancer and infections, the study authors noted in the news release.

Parkinson's disease affects about 1 million Americans and 5 million people worldwide. Its prevalence is expected to double by 2030.




Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

Experimental Alzheimer's Drugs Found Ineffective in Clinical Trials

Experimental Alzheimer's Drugs


Two experimental drugs for Alzheimer's disease have failed their clinical trials, proving unable to help patients with mild to moderate dementia, according to new studies.

Both bapineuzumab and solanezumab did not improve patients' ability to think and solve problems, according to findings published in the Jan. 23 issue of the New England Journal of Medicine.

The drugs were intended to help people with Alzheimer's by clearing the amyloid beta protein plaques that typically clog neurons in the brains of people with the degenerative illness, the researchers said.

Neither medication improved patients' ability to think. "We were disappointed there was no clear clinical benefit," said Dr. Steven Salloway, lead researcher on the bapineuzumab study. Salloway is a professor of neurology and psychiatry at the Warren Alpert Medical School of Brown University.

Despite these findings, Salloway and other Alzheimer's researchers still believe research should continue on amyloid beta, given how prevalent it is in the brains of Alzheimer's patients.

Heather Snyder, director of medical and scientific operations for the Alzheimer's Association, said these types of drugs might be more effective if they are used to prevent Alzheimer's rather than treat it.

Snyder explained that amyloid plaques begin forming in the brain years before a person begins having symptoms.

"The underlying biology of what we see is occurring a decade or more before people have the clinical symptoms," she said. The theory is that by giving people anti-amyloid medications at that early stage, doctors might be able to prevent the onset of Alzheimer's.

The two medications are called "antibody" drugs. They both work by binding to amyloid beta and helping flush it out of the brain and body.

Hopes were riding high on these medications, which were given thorough clinical trials. The solanezumab trial involved more than 2,000 people, while the bapineuzumab trial included more than 2,200 people.

Bapineuzumab appeared to reduce amyloid buildup in patients, but amyloid continued to increase in patients treated with solanezumab.

Most crucially, neither drug had any effect on patients' ability to think or conduct activities of daily life.

Researchers did learn some things despite this setback, said Salloway, who is also director of neurology and the memory and aging program at Butler Hospital in Providence, R.I.

Both drugs were administered intravenously, and the clinical trials showed that this is an effective way to deliver medication. "We didn't know how Alzheimer's patients would tolerate frequent intravenous treatment, and they tolerated it very well," he said.

In addition, the bapineuzumab trial showed that medication can be used to effectively slow amyloid buildup, leading some doctors to believe that it could serve as a preventive treatment for people at risk of Alzheimer's.

"I know the consensus from the field is that amyloid plays an important role early in the disease process, so the earlier we can treat it the better the benefit," Salloway said. "We're hoping the use of these medicines earlier on will have more benefit."

According to news reports, Eli Lilly is planning another trial of solanezumab, despite these results. Pfizer, the maker of bapineuzumab, is not pursuing further research into its new drug.

Future research might need to shift focus toward combination therapies like those used to treat HIV, Salloway said.

"This will involve a little more creativity in drug development. Companies will have to cooperate and share data," he said. "We also need to have drugs that will lower amyloid more dramatically than they did in this trial."

Although research should continue to focus on amyloid, Snyder said, the Alzheimer's Association has always funded research into other potential treatments.

"It's really important to continue to research a number of different mechanisms that could explain Alzheimer's," she said. "We can understand more about how the immune system is involved, for example. It's important to understand what is happening during Alzheimer's."



Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

الأربعاء، 22 يناير 2014

المشروبات المحلاة تؤذي قلوب النساء

المشروبات الغازيه


النساء اللات يشربن مشروبات محلاة كل يوم يعانين من فرص مرتفعة للاصابة بداء القلب حتى لو لم تكن عادة الشرب هذه تزيد من وزنهن. و مهما كان شكل هذا المشروب المحلى ( شاي محلى , صودا, مشروبات غازية, مشروبات كافيين كالقهوة المحلاة و المبردة) فان شرب النساء لعلبتين او اكثر يوميا يضعهن في خطورة اكبر للاصابة بداء القلب بحسب نتائج دراسة استمرت 5 سنوات.


و كانت دراسات سابقة اشارت الى ارتباط المشروبات المحلاة و الاصابة بداء القلب و غيره من الامراض لدى البدناء بينما تركز هذه الدراسة على تأثير هذه المشروبات سواء ادت الى زيادة الوزن ام لا و لدى النساء قليلات الوزن ايضا. و قام العلماء بمتابعة 4166 امرأة بين عمر 45 و 84 كنَّ جزءا من دراسة متعددة الاعراق لمرض التصلب العصيدي, و اظهرت النتائج أن النساء اللوات تناولن المشروبات المحلاة بشكل اكبر ارتفعت لديهن نسبة الشحوم الثلاثية بشكل كبير بينما لم يتأثر الرجال بنفس المشروبات.


و تؤدي المشروبات المحلاة الى ارتفاع مفاجئ في سكر الدم ما يساهم في تصعيب المهمة شيئا فشيئا على هورمون الانسولين المنظم للسكر و يؤدي في النهاية الى الاصابة بمقاومة الانسولين و بهذا يبقى السكر الزائد يدور في مجرى الدم كما و يؤدي السكر الى اضطرابات استقلابية عدة و رفع الشحوم الثلاثية و خفض "الكوليستيرول الجيد" كما و يزيد ارتفاع السكر من فرص الاصابة بالالتهاب


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

5 علاجات طبيعية للصداع بدون أدوية

الصداع


1.العلاج بالروائح العطرة :

لمعظم المصابين بالصداع رائحة واحدة على الأقل مما يلي قد تخفف أو حتى تزيل تماما الصداع و هذه الروائح هي : رائحة النعناع, رائحة الخزامى و رائحة الأوكاليبتوس, جربهم جميعا و انتق الأنسب منهم .

2. النشاط البدني :

من المعروف أن الرياضة تخفف الأوجاع من خلال افراز هرمونات الاندورفين. ولكن من غير المعروف أن الرياضة تفيد بالقضاء على الصداع و تخفيف آلام الشقيقة . و هنا لا نعن الرياضات القاسية بل نعني الرياضات الخفيفة كالمشي . فالمشي هو الوقاية و العلاج للصداع اذ أن المشي اليومي يجنب الانسان من حدوثه, أما ان لم تكن من ممارسي رياضة المشي و حدث لديك صداع فما عليك إلا أن تبدأ بنزهة قد تزيل آلام رأسك كالسحر من دون أخذ أي دواء , ولكن كن على حذر فالجهد ليس لصالحك, اذ أنك إن أجهدت نفسك و تعرقت قد تحصل على نتيجة عكسية.

3. المساج :

يمكنك أن تستخدم زيوت نفس المواد المشار اليها في طريقة علاجنا الطبيعية الأولى. فالتدليك بالزيوت مرخٍ ممتاز أما أهم ما في المساج هو اللمسة , فبامكان اللمسة معالجة أعراض أصعب من الصداع النصفي (الشقيقة)

4. تغيير درجات الحرارة :

ان تغيير حرارة سطح الجسم الخارجي يصنع المعجزات. ان الاستحمام بماء مائل للبرودة عند البعض أو دافئ عند البعض الآخر قد يزيل الصداع عند المرضى بشكل سحري, ينبغي عليك تجربة كليهما لمعرفة أيهما الأفضل لك. يمكن لتنظيف الأواني المنزلية "الجلي" بماء دافئ و ربط عصبة باردة حول الرأس أن تزيل الصداع أيضاُ, فما عليك سيدتي الا بربط تلك العصبة الباردة حول رأس زوجك و بأخذه الى المطبخ ليساعدك في أعمال المنزل بحجة النصيحة الرابعة لمعالجة صداعه التي لن تتذكري غيرها بعد قليل.

5. بعض العادات السليمة الصحية :

للصداع أسباب عديدة جداً لا يمكن حصرها بمقالٍ واحد لذلك من الصعب الحصول على علاجٍ شافٍ للصداع.
تنظيم النوم : إن تنظيم النوم هو من أجمل العادات التي يمكن اكتسابها فالنوم في وقت محدد و الاستيقاظ في وقت محدد على الا تقل ساعات النوم عن 7 ساعات و ألا تزيد عن 9 قد يكون كافٍ لعلاجك.
استخدام الكافئين المعتدل : ان شرب القهوة قد يخفف الصداع ولكن اذا كنت من المعتادين على شرب القهوة فإن قلتها المفاجئة قد يسبب حدوث الصداع, لذلك ينبغي عليك تقليل شرب القهوة تدريجياً الى أن تصل لمعدل فنجاني قهوة أسبوعيأ لا أكثر.
الأكل الصحي القليل الدسم : اذ أن الوجبات السريعة الجاهزة هي مسبب آخر للصداع
الهدوء و الهواء الطلق و المساحات الواسعة : اذ أن الهدوء و راحة البال بعد يوم عمل شاق قد يكون مفيداً جداً. استنشاق الهواء الطلق المليئ بالأكسجين قد يمنع حدوث أية صداع. أما بالنسبة للمساحات الواسعة فأعني هنا أنه بعد يوم طويل أمام شاشة الحاسب أو أمام التلفاز فإن الوقوف على الشرفة مثلا و النظر الى الأفق البعيد قد يريح العيون و يمنع الصداع.


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

Vaccination Prevented Millions of Flu Cases During 2012-2013 Season

Vaccination


A CDC report finds that vaccination had a particularly profound effect on high-risk populations, but that higher rates of coverage would have prevented millions more cases of flu.

Flu shots prevented an estimated 6.6 million cases of flu-related sickness during the 2012-2013 flu season, according to a recently released report from the Centers for Disease Control and Prevention. Nonetheless, as of November 2013, just 40% of Americans aged 6 months and older had reported getting the shot so far this season.

The report, which was published in the December 13, 2013, issue of Morbidity and Mortality Weekly Report, found that from October 2012 to May 2013, vaccination also led to 3.2 million fewer medically attended illnesses and 79,260 fewer flu-related hospitalizations. These numbers translate to an overall 17.3% reduction in the number of adverse health outcomes associated with the flu. The estimated number of cases and hospitalizations prevented by vaccination during the 2013-2013 flu season are the highest reported for all seasons studied by the CDC, which may be due to the fact that it was a particularly severe season.

The report also notes that vaccination had a profound effect on high-risk populations. Children aged 6 months to 4 years and adults aged 65 and older accounted for 69% of avoided hospitalizations, 39% of avoided medically attended cases, and 29% of avoided illnesses. Vaccine effectiveness was estimated to be lowest among those aged 65 and older. However, the high rate of vaccine coverage combined with the high risk for severe outcomes in this age group led to significant reductions in hospitalizations. In fact, 56% of prevented hospitalizations during the season were in patients aged 65 and older.

Although vaccination prevented an unprecedented number of cases and hospitalizations in 2012-2013, the report notes that significantly more cases could have been avoided if more people had been vaccinated. If coverage had reached the Healthy People 2020 target of 70%, an additional 4.4 million cases, 1.8 million medically attended cases, and 30,000 hospitalizations could have been prevented.

Despite efforts to increase coverage with the influenza vaccine, vaccination rates for the 2013-2014 season so far are similar to those seen in previous seasons. The CDC estimates that, as of early November 2013, only 40% of Americans aged 6 months and older had received the flu shot, which is similar to the coverage rate at the same point last season.

“Strategies known to improve coverage should be encouraged,” an editorial note included in the report reads. “Those include ensuring that all those who visit a provider during the influenza season receive a vaccination recommendation and offer from their provider and using immunization information systems.”

Since the burden of this year’s flu season cannot be predicted, the CDC suggests that vaccination should continue to be offered as long as the virus continues to spread.

Source : Magazine Pharmacy Times


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

FDA Asks Health Care Professionals to Reduce Acetaminophen Doses

Health Care Professionals


The agency has asked prescribers not to prescribe medications containing more than 325 mg of acetaminophen per dose. 

The FDA has asked health care professionals to stop prescribing and dispensing prescription painkillers that contain more than 325 milligrams of acetaminophen per tablet, due to concerns regarding potential liver damage.

In a warning released on January 14, 2014, the agency asserted that the benefits of taking combination products containing more than 325 mg of acetaminophen do not outweigh the risks for serious liver damage. With the new recommendation, the FDA also hopes to reduce the occurrence of accidental acetaminophen overdoses, which can cause liver failure and death. Severe liver injury has also occurred in patients who simultaneously took multiple products containing acetaminophen and in those who consumed alcohol while taking acetaminophen medications.

The FDA also requested that pharmacists play a role in helping to prevent liver damage caused by acetaminophen products. The warning suggests that when pharmacists receive a prescription for combination products containing more than 325 mg of acetaminophen, they should contact the prescriber and recommend a product with a smaller dose of the drug. When appropriate, a 2-tablet dose is still acceptable, for a total dose of 650 mg of acetaminophen.

In January 2011, the FDA asked drug manufacturers to limit the amount of acetaminophen in products that contain the drug to 325 mg. The FDA requested that these limitations to acetaminophen be made by January 14, 2014. More than half of manufacturers voluntarily agreed to limit the amount of acetaminophen in their products, but some prescription products containing more than the recommended amount of the drug are still available. The warning notes that the agency plans to take steps to withdraw approval of combination products that contain high amounts of acetaminophen per dose.

The warning does not apply to over-the-counter products containing acetaminophen, and notes that these products will be addressed in a future regulatory action.

Source : Magazine Pharmacy Times


SPC Training Company

Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الاثنين، 20 يناير 2014

pharmacy certified technician training manual

pharmacy certified technician training manual




DWONLOAD HERE

for more information : 
contact_us

                     SPC Training Company
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

Download Book Clinical Pharmacy and Therapeutics



Download : here


Read Also : الصيدلة الاكلينيكية


for more information : 
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الأحد، 19 يناير 2014

Download Book Clinical Pharmacology, 9th edition

Download Book Clinical Pharmacology, 9th edition


Free Download :  here





for more information : 
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com

الصيدلة الاكلينيكية

الصيدلة الاكلينيكية


لماذا الصيدلة الإكلينيكية

الصيدلي هو خبير الأدوية و هو الأدري بالأمور الدقيقة الخاصة بها مثل: كيفية حساب الجرعات, تعديل الجرعات، تداخلات الأدوية مع بعضها, كيفية تحضير أدوية الحقن و كيفية حفظها... إلخ.

تولي الصيدلي هذه المهام يوفر علي الطبيب عمل كثير و يجعله يتفرغ أكثر للأستماع إلي المرضي و التركيز علي مهامه الأصليه فى تشخيص المرض.

وجود الصيدلي ضمن الفريق الطبي يتيح وجود خط دفاع ضد الأخطاء الطبية و خاصة تفاعلات الأدوية و الجرعات الزائدة و التي غالباً ما تكون أكبر من أن يتولاها فريق التمريض. و بالتالي يحمي المريض و كذلك الطبيب.

يشكل الصيدلي مصدر معلومات غني و قريب لفريق التمريض يتيح لهم المعلومات عن كيفية إعطاء الأدوية المختلفة و ترتيبها و مواعيدها و علاقة ذلك بالطعام.

يتيح الصيدلي الإكلينيكى توفير معلومات عن الأدوية المختلفة و بدائلها مما يساعد إدارة المستشفيات علي إتخاذ قرارات شراء الأدوية و المفاضلة فيما بينها علي أساس علمي و بدون تحيز.

يكون الصيدلي مصدر معلومات سهل الوصول إليه بالنسبة للمريض للإجابة علي استفساراته عن جرعة الدواء و ميعاد أخذه و غيرها من تساؤلات المرضى.

تعظيم الفائدة من استخدام الادوية عن طريق إعطاء انسب جرعة لكل مريض فى الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة.

تقليل المخاطر الناتجة عن استعمال الأدوية مثل الآثار الجانبية أو الأخطاء فى وصف أو تناول الأدوية.

تقليل الإنفاق على الأدوية عن طريق ضمان الاستخدام الأمثل للدواء فى كل حالة مرضية.

بعض صور التدخل الايجابي الذى يمكن أن يحققه الصيدلي

المشاركة فى وضع السياسات الدوائية التى تحقق الاستعمال الامثل لكل نوع من الأدوية والبروتوكولات العلاجية المختلفة.

توفير المعلومات للمرضى والأطباء والممرضين : وهذه نقطه مهمة للغاية من عمل الصيدلى الإكلينيكى حيث يحرص على توافر المعلومات عن الأدوية لكل فئة بالصور التى تتناسب معها وتحقق أفضل استفادة من المعلومة.

التعاون مع الطبيب المعالج فى اختيار الدواء الامثل وحساب الجرعة المناسبة له ، كذلك التأكد من عدم وجود أى تداخلات أو تفاعل بين الادوية وبعضها البعض.

إعطاء الدواء للمرضى : وفيها يتعاون الصيدلى مع الممرض فى كيفية إعطاء الدواء للمريض وزمن الإعطاء فى حالة الحقن أو توقيته بالنسبة للطعام فى حالة الأقراص.

تحضير الدواء وخاصة أدوية الحقن او تلك الأدوية التى تحتاج إلى ضبط الجرعات بدقه أو تتطلب طرق خاصة للتحضير مثل العلاج الكيماوى لأمراض السرطان ، وغالباً ما يتم هذا فى أماكن مخصصة لذلك تعرف بغرفة التحضير والتى تكون معقمة.





for more information : 
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com